
الكنيسة : سفارة ملكوت الله
سبق أن بيّنا أن المسيح قد انتصر انتصارًا حاسمًا على الخوف من الموت، وعلى الخطيئة، بل وعلى الموت ذاته. وبعد هذه الانتصارات، عاد المسيح إلى
سبق أن بيّنا أن المسيح قد انتصر انتصارًا حاسمًا على الخوف من الموت، وعلى الخطيئة، بل وعلى الموت ذاته. وبعد هذه الانتصارات، عاد المسيح إلى
كما رأينا في المدونات السابقة، فإن المسيح هو الملك الظافر الذي يملك بسلطان على السماء والأرض. وقد أوكل إلى كنيسته مهمات واضحة، من بينها أن
في هذه المدونة، نستأنف ما بدأناه في سلسلة “فهم الأزمنة والفصول”. وللمراجعة، كنا نستكشف الحاجة إلى إطار جديد من الرموز يساعدنا على توجيه أنفسنا كمؤمنين
في كل عيد ميلاد، تقتضي تقاليد العائلة أن أسافر إلى الريف للاحتفال بالمناسبة. وأحد الأمور التي أعشقها في تلك الرحلات الطويلة هو الاستمتاع بالمشاهد الطبيعية
في السنوات الأخيرة، اجتاحت أيديولوجية قوية انطلقت من الجامعات لتتغلغل بسرعة وقوة مذهلتين في ثقافتنا العامة.واليوم، أصبحت هذه الأيديولوجية الرؤية السائدة، ليس فقط في نظم
قبل عدة أشهر، قرأت مقالاً بقلم ناثان ستون حفزني على فهم العصر. يبدأ ستون بالإشارة إلى أن احتفال الحركة المؤيدة للحياة بقرار المحكمة العليا بإلغاء
في آخر منشور من السلسلة، تأملنا في مقال آرون رين حول تحول الثقافة من الإيجابية إلى السلبية في موقفها تجاه النظرة اليهودية-المسيحية للعالم في هذا
“لم يؤثر أي كتاب واحد بعمق على التعبير العالمي كما فعلت النسخة الإنجليزية من الكتاب المقدس”. (الكتاب المقدس في الأدب الإنجليزي، إدغار ويتاكر ورك، 1917)
إن الله واضح جدًا في أن البشر لا ينبغي لهم أن يصنعوا أصنامًا. تُعلمنا الوصيتان الأولى والثانية: ” لَا يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي. لَا
لقد شاهدنا ذلك جميعًا الآن. كان حفل افتتاح أولمبياد باريس 2024 تمثيلًا يعكس حالة العصر الحالي وتجسيدًا للكذبة القائلة بأن أعلى فضيلة للإنسان هي اتباع